لجنة الإغاثة والتنمية تصدر كشف توزيع الخيام على الأسر المتضررة والنازحة في رفح ضمن المساعدات العاجلة في قطاع غزة

متصدرون

متابعي موقع متصدرون تعلن لجنة الإغاثة والتنمية الاجتماعية - رفح عن بدء توزيع القائمة الأولى لمشروع الإيواء المؤقت - المسار الفردي لأبناء محافظة رفح، حيث أرفقنا لكم القائمة في رابط التسجيل أدناه.

تعلن لجنة الإغاثة والتنمية في محافظة رفح | عن بدء توزيع الدفعة الثانية من مشروع الإيواء المؤقت - المسار الشخصي لسكان محافظة رفح.

عنوان المحز:

محل عمارة ال عابد - تقاطع شارع عوني ظهير مع شارع قصر الملكة المؤدي الى شارع عائد البشيتي بجوار سوبر ماركت عابد

الفئة المستهدفة:

-الهدم الكامل.

على الأسماء المرفقة بالكشوفات التوجه لاستلام خيمة الإستقبال مع احضار الهوية الأصلية غدا الإثنين الموافق 24 فبراير 2025.

للاطلاع على الأسماء المرفقة بالقوائم: اضغط هنا

شروط التسجيل للحصول على خيمة:

• أن يكون لدى المسجل قطعة أرض ضمن منطقة رفح تتوافق مع المتطلبات التنظيمية والقانونية للبلدية وله حقوق السيطرة.

• ان لا يكون استفاد خلال الأشهر الستة الأخيرة، من خيمة  ويتم التأكد من البيانات مع الجهات الخاصة للتأكد من عدم تكرار الاستفادة.

• يمضي على تعهد والالتزام بعدم بيع الخيمة أو استخدامها لأغراض تجارية.

للتسجيل عبر الرابط التالي: اضغط هنا

- جميع الحقوق محفوظة لموقع متصدرون.

ويهدف المشروع إلى توفير مأوى مؤقت للأسر المتضررة، وتخفيف معاناتهم، وضمان استقرارهم حتى إيجاد حلول دائمة. وتأتي هذه الخطوة استجابة للحاجة الملحة للسكن في ظل التحديات الراهنة، حيث تسعى لجنة الإغاثة والتنمية إلى تقديم الدعم للأسر المتضررة وفق آليات مدروسة لضمان وصول المساعدة لمستحقيها.

وتواصل لجنة الإغاثة والتنمية جهودها لتقديم حلول المساعدة للأسر المتضررة سواء من خلال مشاريع الإيواء المؤقت أو من خلال المساعدات الغذائية والصحية. ويعكس هذا المشروع التزامه بتخفيف معاناة السكان وتعزيز قدرتهم على الصمود في مواجهة الظروف الصعبة.

ويعد مشروع المأوى المؤقت خطوة حيوية نحو تقديم الدعم العاجل للأسر التي فقدت منازلها، وبالتالي المساعدة في تخفيف العبء حتى يتم العثور على حلول سكنية دائمة. وتحث اللجنة جميع الأفراد المؤهلين على سرعة التسجيل قبل انتهاء الفترة المحددة لضمان حصولهم على المساعدة المطلوبة.

تكرار مهم جدا ننصحك بالتسجيل قبل أن تفوتك الفرصة، وإبلاغ الآخرين، فالبعض لا يفتح الإنترنت؛ بسبب الوضع الحالي.